منتدى عمى البحراوى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات اهل البيت
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  كيف تنــام ...... وحبيبك لا يــنام !!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ahmed adel




عدد المساهمات : 126
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

 كيف تنــام ...... وحبيبك لا يــنام !!!  Empty
مُساهمةموضوع: كيف تنــام ...... وحبيبك لا يــنام !!!     كيف تنــام ...... وحبيبك لا يــنام !!!  Emptyالإثنين أغسطس 30, 2010 4:50 pm

استيقظ أحد الصالحين يوما .. فى ساعة متأخرة من الليل قبل الفجر .... فوجد
امرأته تتهجد .. وتصلى وتدعو دامعة العينين مخلصة الدعاء لله
فتعجب من صلاحها وكيف أنه الرجل ينام بينما تبقى هى زاهدة عابدة
فقال لها : ألا تنامين .. ما الذى أبقاك الى الآن؟
فردت الزوجة الصالحة بخشوع
وكيف ينام .. من علم أن حبيبه لا ينام؟
!!!!!!!!!!
صلاة الفجر هي مقياس
حبك لله
عز و جل




إن الكثير من المسلمين في هذا العصر أضاعوا
صلاة الفجر .. وكأنها قد سقطت من قاموسهم .. فيصلونها بعد انقضاء وقتها بساعات
بل يقوم بعضهم بصلاتها قبل الظهر مباشرة ولا يقضيها الآخرون.
.. إن الإنسان منا إذا أحب آخرا حبا صادقا .. أحب لقاءه .. بل أخذ يفكـّـر فيه
كل وقته .. وكلما حانت لحظة اللقاء لم يستطع النوم .. حتى يلاقي حبيبه ..
فهل حقا أولئك الذين يتكاسلون عن صلاة الفجر .. يحبون الله ؟ هل حقا يعظّمونه
ويريدون لقاءه ؟




دعونا نتخيل رجلا من أصحاب المليارات قدم عرضا لموظف بشركته خلاصته : أن يذهب
ذلك الموظف يوميا في الساعة الخامسة والنصف صباحا لبيت المدير بهذا الرجل
ليوقظه ويغادر ( ويستغرق الأمر 10 دقائق ).. ومقابل هذا العمل سيدفع له مديره
ألف دولار يوميا .. وسيظل العرض ساريا طالما واظب الموظف على إيقاظ الثري ..
ويتم إلغاء العرض نهائيا ومطالبة الموظف بكل الأموال التي أخذها إذا أهمل ايقاظ
مديره يوما بدون عذر ..
إذا كنت أخي المسلم في مكان هذا
.. هل ستفرط في الاتصال بمديرك ؟
ألن تحرص كل الحرص على الاستيقاظ كل يوم من أجل الألف دولار ؟
ألن تحاول بكل الطرق إثبات عدم قدرتك على الاستيقاظ إذا فاتك يوم ولم تتصل
بمديرك ؟
ولله المثل الأعلى .. فكيف بك أخي الكريم .. والله سبحانه وتعالى رازقك وهو
الذي أنعم عليك بكل شيء .. نعمته عليك تتخطى ملايين الملايين من الدولارات
يوميا فقد




يقول تعالى : "وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها "
.. أفلا يستحق ذلك الإله الرحيم الكريم منك أن تستيقظ له يوميا في الخامسة
والنصف صباحا لتشكره في خمس أو عشر دقائق على نعمه العظيمة وآلائه الكريمة ؟
ثواب صلاة الفجر
وركعتا الفجر هما السنة القبلية التي تسبق صلاة الفجر , وهي من أحب الأمور إلى
النبي إذ يقول " ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها ". وفي
رواية لمسلم ( لهما أحب إلي من الدنيا جميعها )
فإذا كانت الدنيا بأسرها وما فيها لا تساوي في عين النبي
شيئا أمام ركعتي الفجر فماذا يكون فضل صلاة الفجر بذاتها ؟
لن يلج النار
وقد ذكر النبي أن من حافظ عليها وعلى العصر دخل الجنة وأبعد
عن النار فقد روى البخاري ومسلم قوله " من صلى البردين دخل
الجنة " وقال " لن يلج النار أحد صلى قبل
طلوع الشمس وقبل غروبها " . والبردان هما صلاة الفجر والعصر ,"




قرآن الفجر
يقول تعالى " وقرءان الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا " وقرآن الفجر هو صلاة
الفجر التي تشهدها الملائكة , وقد فصل ذلك النبي إذ قال "
يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل , وملائكة بالنهار , ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة
العصر , ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم وهو أعلم بهم : كيف تركتم عبادي ؟
فيقولون : تركناهم وهم يصلّون وأتيناهم وهم يصلّون "
فما أسعد أولئك الرجال الذين جاهدوا أنفسهم , وزهدوا بلذة الفراش ودفئه ,
وقاوموا كل دوافع الجذب التي تجذبهم إلى الفراش , ليحصلوا على صك البراءة من
النفاق , وليكونوا أهلا لبشارة النبي بدخول
الجنة , ولينالوا شرف شهود الملائكة وسؤال الرب عنهم . ولعظمة الفجر أقسم الله
فيه إذ قال " والفجر وليال عشر




أخي المسلم- لشهود هذه الصلاة التي تجدد الإيمان وتحيي القلوب ، وتشرح الصدور
، وتملأ النفس بالسرور ، ويثقل الله بها الموازين ويعظم الأجور.أخي المسلم : إن
لذة الدقائق التي تنامُها وقت الفجر لا تعدل ضَمّةً من ضمّات القبر ، أو زفرة
من زفرات النار، يأكل المرءُ بعدها أصابعه ندماً أبد الدهر ، يقول : ( رب
ارجعون لعلي أعمل صالحاً فيما تركت) .فتباً للذة تعقب ندماً ، وراحة تجلب
ألماً.
أيها الأخ الفاضل : تذكر نعمة الله التي تتوالى تباعاً عليك وانظر في حال قوم
ينام أحدهم ورأسه مثقل بالهموم والأحزان وبدنه منهك من التعب بحثاً عن لقمة يسد
بها جوعته ، يستيقظ صباح كل يوم إما على أزيز المدافع ، أو لفح البرد أو ألم
الجوع ، وحوله صبية يتضاغون جُوعاً ، ويتلَّوون ألماً ، وأنت هنا آمِنٌ في
سِرْبِك ، معافىً في بدنك ، عندك قوتُ عَامِك ، فاحذر أن تُسلبَ هذه النعمة
بشؤم المعصية ، والتقصير في شكر المنعم جل وعلا.
أخي : هل أمنت الموت حين أويت إلى فراشك ، فلعل نومتك التي تنامها لا تقوم
بعدها إلا في ضيق القبر.فاستعد الآن ، مادمت في دار المهلة ، وأعد للسؤال
جواباً ، وليكن الجواب صواباً.نسأل الله أن تكون ممن يستمعون الحق فيتبعون
أحسنه ، وأن يختم لنا ولك بخاتمة السعادة ، وأن يعيننا على ذكره وشكره وحسن
عبادته



حكم التفريط في صلاة الفجر
: " إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا "
- إن الإسلام منهج شامل للحياة .. هو عقد بين العبد وربه .. يلتزم فيه العبد
أمام الله بواجبات .. ونظير هذه الواجبات يقدم الله له حقوقا ومزايا .. فليس من
المنطقي أن توافق على ذلك العقد .. ثم بعدها تفعل منه ما تشاء .. وتترك ما تشاء




ويقول الله سبحانه وتعالى : " يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة "
.. قال المفسرون : أي اقبلوا الإسلام بجميع أحكامه وتشريعاته. وقد غضب الله على
بني إسرائيل حينما أخذوا ما يريدون من دينه ولم يعملوا بالباقي فقال لهم :
أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض؟
- ‏لقد وصف النبي الذي يفرّط في صلاتي الفجر والعشاء في
الجماعة بأنه منافق معلوم النفاق ! فكيف بمن لا يصليها أصلا .. لا في جماعة ولا
غيرها ... فقد قال النبي ‏ ‏ ‏:
‏ليس صلاة ‏‏ أثقل على المنافقين من الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيهما يعني
من ثواب لأتوهما ولو حبوا أي زحفا على الأقدام
رواه الإمام البخاري في باب الآذان.




إن الله سبحانه وتعالى يتبرأ من أولئك الذين يتركون الصلاة المفروضة .. فقد
قال النبي ‏لا ‏تترك ‏الصلاة‏ متعمدا، فإنه من ترك الصلاة
‏متعمدا فقد برئت منه ذمة الله ورسوله " رواه الإمام أحمد في مسنده.
فهل تحب أخي المسلم أن يتبرأ منك أحب الناس إليك ؟
فكيف تفوّت الصلاة ليتبرأ الله منك ؟
وبعد هذه المقالة .. ما هو العلاج ؟
أن يقوم كل منا بوضع منبّـه يضبطه على ميعاد صلاة الفجر يوميا
أن يتم إعطاء الصلاة منزلتها في حياتنا فنضبط أعمالنا على الصلاة وليس العكس
أن ننام مبكرا ونستيقظ للفجر ونعمل من بعده .. فبعد الفجر يوزع الله أرزاق
الناس
أن يلتزم كل منا بالصحبة الصالحة التي تتصل به لتوقظه فجرا وتتواصى فيما بينها
على هذا الأمر
أن نواظب على أذكار قبل النوم ونسأل الله تعالى أن يعيننا على أداء الصلاة
أن نشعر بالتقصير والذنب إذا فاتتنا الصلاة المكتوبة ونعاهد الله على عدم تكرار
هذا الذنب العظيم
جعلنا الله وإياكم من المحبين لله عز وجل .. ورزقنا وإياكم الإخلاص في القول
والعمل
هذا الكلام المكتوب لن تستفيد منه حتى تحاول تطبيقه في نفسك



اخوتى عاهدوا انفسكم على المحافظة على صلاة الفجر ولا تتركوا امور الدنيا تليهكم عن صلاة الفجر واتمنى ان تقراوا هذه الكلمات بقلوبكم:
كلمات لمن تملك الحزن قلبه.. وكتم الهمّ نفسه.. وضيّق صدره.. فتكدر



به الأحوال .. وأظلمت أمامه الآمال .. فضاقت عليه الحياة على سعتها..



وضاقت به نفسه وأيامه وساعته وأنفاسه !



لا تحزن .. فالبلوى تمحيص .. والمصيبة بإذن الله اختبار ..


والنازلة امتحان .. وعند الامتحان يُكرم المرء أو يهان ..


ماذا عساه أن يكون سبب حزنك ؟


إن يكن سببه مرض فهو لك خير.. وعاقبته الشفاء ..


قال الله جل وعلا :{ وإذا مرضت فهو يشفين }


وإن يكن سبب حزنك ذنب اقترفته أو خطيئة فتأمل خطاب مولاك


الذي هو أرحم بك من نفسك :


{}قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا{}


وإن يكن سبب حزنك ظلم حلّ بك من قريب أو بعيد ، فقد وعدك


الله بالنصر ووعد ظالمك بالخذلان والذل ..


قال تعالى في الحديث القدسي للمظلوم :


{ وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين }.


وإن يكن سبب حزنك الفقر والحاجة ، فاصبر وأبشر ..


:


{ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين }


وإن يكن سبب حزنك انعدام أو قلة الولد ، فلست أول من يعدم الولد..


ولست مسؤول عن خلقه ..


قال تعالى: {لله ملك السماوات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء


إناثا ويهب لمن يشاء الذكور ، أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما }


فهل أنت من شاء العقم ؟


أم الله الذي جعلك بمشيئته كذلك ! وهل لك أن تعترض على حكم الله ومشيئته ! أم هل لاحد أن يلومك على ذلك ..


إنه إن فعل كان معترضاً على الله لا عليك ومغالباً لحكم الله ومعقّـباً عليه ..


فعلام الحزن إذن والأمر كله لله !


لا تحزن مهما بلغ بك البلاء ! وتذكر أن ما يجري لك قضاء يسري ..


وأن الليل وإن طال فلا بد من طلوع الفجر !


وإليك أخي/أختي المسلم ـه .. كلمات نيرة تدفع بها الهموم .. وتكشف عنك بإذن الله الأحزان ..


أولا : كن ابن يومك...


إنسى الماضي مهما كان أمره ، انساه بأحزانه وأفراحه ، فتذكره لا يفيد في


علاج الأوجاع شيئاً وإنما ينكد عليك يومك ، ويزيدك هموماً على همومك ..


فلا تحطم فؤادك بأحزان ولت .. ولا تتشاءم بأفكار ماوجدت!


وعش حياتك لحظة بلحظة .. وساعة بساعة .. ويوماً بيوم !


تجاهل الماضي .. وارمِ ما وقع فيه في سراب النسيان .. وامسح


من صفات ذكرياتك الهموم والأحزان .. ثم تجاهل ما يخبئه الغد ..


وتفائل فيه بالأفراح .. ولا تعبر جسراً حتى تقفي عليه ..


فالماضي عدم .. والمستقبل غيب !


تأمل كيف استعاذ النبي من الهم والحزن إذ قال :


{ اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل ، والجبن


والبخل ، وقهر الدين وغلبة الرجال }


[ رواه البخاري ومسلم ]


في الصلاة .. في ذكر الله .. في قراءة القرآن .. في طلب العلم ..


في التشاغل بالخير ..


في معروف تجده يوم العرض على الله ..


يومك يومك تسعدي .. أشغل فيه نفسك بالأعمال النافعة ..


واجتهد في لحظاته بالصلاح والإصلاح .. استثمر فيه لحظاتك



يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود)


لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا


ثانياً : تعبد الله بالرضى


اجعل شعارك عند وقوع البلاء :


إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي ، واخلف لي خيراً منها ..


اهتف بهذه الكلمات عند أول صدمة .. تنقلب في حقك البلية مزية ..


والمحنة منحة .. والهلكة عطاء وبركة !


تأمل في أدب البلاء في هذه الآية :


{ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات


وبشر الصابرين ، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون


أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون }


ثالثا ً: افقه سر البلاء


لا تحزن .. فالبلاء جزء لا يتجزء من الحياة .. لا يخلو منه غني ولا فقير ..


ولا ملك ولا مملوك .. ولا نبي مرسل .. ولا عظيم مبجل .. فالناس


مشتركون في وقوعه .. ومختلفون في كيفياته ودرجاته ..


{لقد خلقنا الإنسان في كبد }


لا تحزن .. واستشعر في كل بلاء أنك رشحت لامتحان من الله !..


تثبت وتأمل وتمالك وهدي الأعصاب .. وكأن منادياً يقول لك في خفاء


هامساً ومذكرا ً: أنت الآن في إمتحان جديد .. فاحذر الفشل ..


تأمل قوله : { من يرد الله به خيراً يصب منه } [ رواه البخاري ]


رابعاً : لا تقلق


فالمريض سيشفى .. والغائب سيعود .. والمحزون سيفرح .. والكرب سيرفع ..


والضائقة ستزول .. وهذا وعد الله إن الله لا يخلف الميعاد ..


فإن مع العسر يسرا ، إن مع العسر يسرا) )


لا تحزن.. فإنما كرر الله اليُسْر في الآية .. ليطمئن قلبك .. وينشرح صدرك ..


وقيل : { لن يغلب عُسر يُسرين }..


خامسا ً: اجعل همك في الله


.. إذا اشتدت عليك هموم الأرض .. فاجعل همك في السماء ..


ففي الحديث : { من جعل الهموم هماً واحداً هـمَّ المعاد ، كفاه الله سائر همومه


ومن تشعبت به الهموم من أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك }
[ صحيح الجامع ]


لا تحزن .. فرزقك مقسوم .. وقدرك محسوم .. وأحوال الدنيا لا تستحق


الهموم .. لأنها كلها إلى زوال .. وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور


إذا آوى إليك الهم .. فأوي به إلى الله .. والهج بذكره :


( الله الله ربي لا أشرك به أحداً )


( يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث )


( رب إني مغلوب فانتصر )


فكلها أوراد شرعية يُغفر بها الذنب ويَنفرج بها الكرب ..


اطلب السكينة في كثرة الإستغفار .. استغفر بصدق مرة ومرتين ومائة


ومائتين وألف .. دون تحديد متلذذة بحلاوة الاستغفار ..


ونشوة التوبة والإنابة ..


" إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين "


اطلب الطمأنينة في الأذكار بالتسبيح ، والتهليل ،


والصلاة على النبي الأمين وتلاوة القرآن ، ألا بذكر الله تطمئن القلوب


لا تحزن .. وافزع إلى الله بالدعاء ..


تضرع إلى الله في ظلم الليالي ..


وأدبار الصلوات .. اختل بنفسك في قعر بيتك شاكي إليه .. باكي لديه ..


سائل فَرَجه ونَصره وفتحه .. وألحِّ عليه.. مرة واثنتين وعشراً فهو


يحب المُلحين في الدعاء ..


{وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان}



سبحــــــــــــــــــانك ما اعظمـــــــــــــــــــك
__________________




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف تنــام ...... وحبيبك لا يــنام !!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عمى البحراوى :: الفئة الأولى :: المنتدى العــام-
انتقل الى: